كشفت دار ميسيكا، النقاب عن النسخة الثانية من مجموعة Midnight Sun للمجوهرات الراقية. ولا تزال أجواء الليالي الاحتفالية الصاخبة، تُشكّل مصدر إلهام فاليري ميسيكا، التي تمحور تركيزها هذا العام بشكلٍ خاص على آخر ساعات الليل الساحرة واللحظات التي تفصل بين تلاشي الليل وسطوع الشمس وبداية يومٍ جديد.
تستذكر المديرة الإبداعية تلك اللحظات الساحرة، عند بزوغ الفجر خلف ضوء النجوم وتقول ”هذه الذكريات الساحرة من الحفلات التي تمتد إلى ساعات الصباح الأولى، وعند مغادرتنا حلبة الرقص، تستقبلنا خيوط الشمس الأولى”. هذه الازدواجية الفريدة التي تجسدها هذه اللحظات، شكلت مصدر إلهام لإعادة تصور طقم مبتكر، بنسختين من الذهب تتعارضان وتتناغمان من خلال اللعب على التناقضات.
تتمحور هذه المجموعة، حول الضوء والتباينات، وتكشف النقاب عن قطع تجمع بين الغموض والبريق المشرق والساطع. يجمع ابتكار دار ميسيكا الفريد هذا العام، شكل حبيبات الألماس المتلألئة بتقنية الـsnow setting. وتعكس هذه المجوهرات الفريدة من نوعها، لعبة الضوء الساحرة، التي تم تجسيدها ببراعة من قبل عارضة الأزياء الشهيرة ناتاليا فوديانوفا والممثل الإنجليزي لوسيان لافيسكونت خلال جلسة تصوير مفعمة بالحيوية.
هي مزيجٌ يجمع بين أساليب متباينة، وازدواجية الضوء، ولعبة الأضداد، لتحجز هذه الإبداعات من المجوهرات الراقية من دار ميسيكا، مكانة رائدة مجسدةً مستويات جديدة من التفرد والرقي والتميّز.
نموذجٌ جديد يُجسّد أنوثة وصخب الثمانينيات
“يعكس طقم White Midnight Sun مستويات جديدة من الرقي، تتناغم بشكلٍ دائري وتجسّد الجرأة في الحجم مع تألق الماس” -فاليري ميسيكا، المؤسسة والمديرة الإبداعية لدار ميسيكا يجسد White Midnight Sun، انعكاس الضوء المتلألئ من تناغم الماس مع الذهب، ويرسم آفاقًا جديدة في مسيرة الدار وعالم المجوهرات الراقية العصرية. تجربة مغايرة تحاكي أجواء الليالي الصاخبة وسحر النجوم في الأفق البعيد. فلقد عملت فاليري ميسيكا، على إعادة تصور المجوهرات الراقية، التي تنقلنا إلى عالم الثمانينيات، بلمسات عصرية جريئة تجمع بين الأحجام الكبيرة المرصعة بالماس، تتجاوز الحدود والزمن.